مصر.. قوة زراعية تصدر 10 منتجات للعالم
من زمان والزراعة جزء أصيل من هوية مصر، من أيام الفراعنة لحد النهاردة. ومع التوسع في الصادرات الزراعية، قدرت مصر تحقق مكانة مميزة عالميًا من خلال مجموعة متنوعة من المحاصيل اللي مش بس بتكفي السوق المحلي، لكن كمان بتوصل لأسواق العالم كله.
أبرز المنتجات الزراعية المصدرة
الإنفوجراف بيوضح أهم 10 منتجات بتتصدر المشهد في التصدير المصري، واللي أرقامها بتأكد إن مصر بقت لاعب رئيسي في الأسواق الزراعية الدولية:
* البرتقال: بيتصدر القائمة بنسبة 33% وبكمية وصلت لـ1.9 مليون طن.
* البطاطس: بتمثل 22% بحوالي 1.3 مليون طن.
* البصل: 6.3% بكمية 209 ألف طن.
* الفاصوليا: 2.8% بحوالي 160 ألف طن.
* البطاطس الحلوة: 2% بكمية 115 ألف طن.
* العنب: 2.1% بحوالي 120 ألف طن.
* الرمان: 5.2% بكمية 300 ألف طن.
* الفراولة: 10.3% بكمية 600 ألف طن.
* المانجو: 7.7% بكمية 450 ألف طن.
* الطماطم الطازجة والمصنعة: 9.4% بحوالي 546 ألف طن.
دلالة الأرقام
الأرقام دي مش مجرد إحصائيات، لكنها بتعكس:
* قوة الزراعة المصرية وتنوعها.
* قدرة المزارع المصري على المنافسة عالميًا.
* تنوع المحاصيل بين فواكه وخضار بيدّي مصر ميزة قوية في التصدير.
مصر قدرت تحافظ على لقب “سلة غذاء” للمنطقة والعالم. ومع التطوير المستمر في طرق الزراعة والتوسع في الأسواق، واضح إن المستقبل هيشهد حضور أكبر للصادرات الزراعية المصرية على المستوى الدولي.
المصادر الرسمية
[وزارة الزراعة المصرية – قطاع الخدمات الزراعية](https://www.agr-egypt.gov.eg/)
[منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (FAO) – مصر](https://www.fao.org/egypt/ar/)
مصر تعزز صادراتها الزراعية
الاتحاد الأوروبي يوافق على تسهيل إجراءات تصدير البطاطس المصرية.
في خطوة جديدة تعكس قوة ومكانة الزراعة المصرية على الساحة العالمية، أعلن الاتحاد الأوروبي عن إصدار تشريع جديد يسهل إجراءات تصدير **بطاطس المائدة المصرية** إلى أسواقه المختلفة. القرار يأتي كإشادة بالجهود المصرية في تطوير القطاع الزراعي وضمان جودة المنتجات، ويمثل إنجازًا مهمًا في مسيرة دعم الصادرات الزراعية وتعزيز تنافسيتها عالميًا.
وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي المصرية أوضحت أن التشريع الأوروبي رقم 1289/2025 يهدف إلى تيسير دخول البطاطس المصرية إلى الاتحاد الأوروبي عبر:
*زيادة الوزن المسموح به للشحنات المصدرة.
*تقليل عدد العينات المطلوبة للفحص قبل التصدير.
هذه التعديلات ستساهم بشكل مباشر في خفض التكاليف وتسريع عملية التصدير، مما يمنح البطاطس المصرية ميزة تنافسية أكبر في السوق الأوروبية.
هذا الإنجاز لم يأتِ من فراغ، بل نتيجة تعاون وثيق بين:
* الإدارة المركزية للحجر الزراعي المصري.
* مشروع مكافحة العفن البني في البطاطس.
* اللجنة العليا لتنظيم تصدير البطاطس.
* وبالتنسيق المستمر مع **المؤسسات الأوروبية.
ويؤكد ذلك على جدية مصر في التزامها بالمعايير الأوروبية، وسعيها لتطوير المنظومة الزراعية بما يواكب تطلعات الأسواق العالمية.
وفقًا للبيانات الرسمية، نجحت مصر خلال الفترة الأخيرة في تجاوز حاجز 1.3 مليون طن من صادرات البطاطس
للمرة الأولى، وهو رقم قياسي يعكس قدرة القطاع الزراعي المصري على تلبية الطلب الدولي المتزايد.
* يعزز ثقة المستورد الأوروبي في المنتج الزراعي المصري.
* يفتح الباب أمام توسيع نطاق الصادرات لأسواق جديدة داخل وخارج أوروبا.
* يدعم استراتيجية مصر في جعل الصناعات الزراعية المعالجة والمخرجات الغذائية أحد ركائز الاقتصاد الوطني.
إن موافقة الاتحاد الأوروبي على تسهيل إجراءات تصدير البطاطس المصرية لا تمثل مجرد خطوة تنظيمية، بل تعد شهادة جودة على مكانة الزراعة المصرية عالميًا. كما أنها تفتح المجال أمام المزيد من الفرص الاستثمارية والتجارية، وتدفع بمصر إلى تعزيز موقعها كأحد أبرز اللاعبين في سوق الغذاء العالمي.
مزرعتك في مصر.. مبادرة لربط المصريين بالخارج بأرض الوطن
في خطوة جديدة بتأكد على أهمية ربط المصريين بالخارج بوطنهم الأم، أطلقت الحكومة المصرية بالتعاون مع شركة تنمية الريف المصري الجديد مبادرة “مزرعتك في مصر”، واللي بتهدف لإتاحة الفرصة لأبناء الجاليات المصرية في الخارج لامتلاك واستصلاح أراضٍ زراعية داخل مصر.
المبادرة اتعرضت لأول مرة خلال فعاليات مؤتمر المصريين بالخارج، وبتعتبر نقلة نوعية لأنها بتجمع بين الاستثمار الآمن والتواصل العاطفي مع الأرض، وده من خلال نظام إلكتروني متكامل يتيح الحجز، والمعاينة، والتقديم على الأراضي من أي مكان في العالم، من غير الحاجة للسفر لمصر في البداية.
تفاصيل المبادرة
* الأراضي المطروحة ضمن المشروع موجودة في مناطق واعدة ضمن خطة الدولة للتوسع الزراعي.
* كل قطعة أرض بتتوفر معاها بنية تحتية حديثة، وتخطيط زراعي مبني على دراسات جدوى، لضمان نجاح الاستثمارات.
* النظام الإلكتروني بيوفر خدمات قانونية وإدارية لحماية المستثمرين وضمان حقوقهم.
* في خطط لتوفير دعم فني مستمر، سواء في اختيار المحاصيل أو تقنيات الري والزراعة الحديثة.
أهداف المبادرة
- تعزيز العلاقة بين المصريين بالخارج وأرض وطنهم: المبادرة بتدي فرصة عملية وواقعية للي حابب يكون ليه ارتباط مباشر بالأرض المصرية.
- تشجيع الاستثمار الزراعي المستدام: الأراضي هتتزرع بمحاصيل مختارة بعناية لتناسب البيئة، وتساهم في دعم الأمن الغذائي.
- جذب العملة الصعبة ودعم الاقتصاد الوطني: من خلال ضخ استثمارات المصريين بالخارج في قطاع حيوي زي الزراعة.
- توفير فرص عمل وتنمية الريف: المشاريع دي هتساهم في خلق وظائف جديدة وتطوير المناطق الزراعية.
أهمية المبادرة
المبادرة مش بس مشروع اقتصادي، لكنها كمان خطوة رمزية بتعيد ربط الأجيال الجديدة من المصريين المقيمين بالخارج ببلدهم. وبتفتح لهم باب يشاركوا في بناء مستقبل مصر الزراعي من خلال استثمار مضمون ومخطط بعناية.
اللواء عمرو عبد الوهاب، رئيس مجلس إدارة شركة تنمية الريف المصري الجديد، أكد إن المشروع مش هيقتصر على البيع، لكنه هيوفر منظومة متكاملة من الدعم عشان ينجح كل مستثمر، سواء على المستوى الزراعي أو الإداري.
في النهاية، “مزرعتك في مصر” مش مجرد اسم، لكنها دعوة حقيقية للي عايز يكون ليه جذور ممتدة في أرض بلده، ويشارك في صناعة مستقبل زراعي مستدام يليق بمصر.
المطبخ المصري… تاريخ يُؤكل
في شوارع القاهرة القديمة، بين الأزقة المزدحمة برائحة البهارات، ونداءات الباعة، يعيش المطبخ المصري كأنّه كائن حيّ يتنفس من ذاكرة أمة عمرها آلاف السنين. ليس غريبًا أن تجد طبقًا واحدًا يحكي قصة ملوك، وفقراء، وأجانب مرّوا من هنا وتركوا بصمتهم في نكهة.
منذ أيام الفراعنة، والزراعة كانت في قلب الحياة المصرية، ولهذا لم يكن الطعام مجرّد حاجة بيولوجية، بل كان أيضًا فعلًا ثقافيًا. نرى هذا بوضوح في أطباق لا تزال حاضرة حتى اليوم، وأبرزها **الفول**، الذي يُعتبر أقدم وجبة معروفة في مصر، وكان الفراعنة يقدّمونه للعمال في المعابد لبناء الأهرامات. ظل الفول على مرّ العصور وجبة الفقراء والأغنياء على حد سواء، لا يملّ منه المصريون صباحًا، ولا يغيب عن طاولة فطور في بيت أو شارع.
أما **الطعمية**، فتاريخها طويل ومليء بالتحولات. يُقال إن أصلها يعود إلى المعابد القبطية القديمة، حيث كانت تصنع كوجبة نباتية خلال فترات الصوم. المصريون أبدعوا فيها بطريقتهم الخاصة، باستخدام الفول المدشوش بدلًا من الحمص، ليُنتجوا الطعمية الخضراء، المقرمشة من الخارج، والطرية من الداخل، والتي لا تُشبه فلافل الشام في شيء.
ثم يأتي **الكشري**، وهو الطبق الذي يعبّر عن عبقرية المصري في الدمج. أصوله تعود للجنود الهنود الذين جاءوا مع الاستعمار البريطاني، لكن المصريين أضافوا له الأرز، والبصل المقلي، والصلصة الحارة، فصار طبقًا مستقلًا بذاته، ومن أشهر الأكلات الشعبية. لم يحتكره شارع أو طبقة، بل أصبح مشتركًا بين الجميع، من موظف الحكومة لطالب الجامعة.
**الملوخية**، من جانبها، كانت أكلة الملوك. الروايات تقول إن الحاكم الفاطمي “المعز لدين الله” منع أكلها لفترة طويلة اعتقادًا بأنها تسبب المرض، لكن الشعب أحبها وأعادها بقوة، لتتحول إلى طبق يومي في بيوت مصرية كثيرة. رائحتها لا تُخطئها الأنف، وتحمير الثوم بالكزبرة أصبح طقسًا مقدّسًا في إعدادها.
ولا يمكن الحديث عن المطبخ المصري دون ذكر **المحشي**، ذلك الفن الذي يتطلب صبرًا ويدًا حنونة. جاء مع التأثير العثماني، لكنه تحوّل على يد المرأة المصرية إلى إبداع منزلي. في كل بيت خلطة مختلفة، وفي كل عزومة طبق لا يمكن مقاومته.
وفي النهاية، المطبخ المصري ليس مجرّد طعام يُؤكل، بل هو لغة تُفهم، وحنين يُستعاد، وتاريخ يُروى من جيل إلى جيل.
مصر تصدّر النجاح لتركيا
صادرات مصر الغذائية إلى تركيا تقفز لـ 57 مليون دولار.. و مشاركة 22 شركة في معرض إسطنبول
في خطوة جديدة تعكس قوة القطاع الزراعي والغذائي المصري، ارتفعت صادرات مصر الغذائية إلى تركيا بنسبة 64% خلال النصف الأول من عام 2025، حيث بلغ إجماليها 57 مليون دولار. ويأتي ذلك تزامنًا مع مشاركة 22 شركة مصرية بارزة في معرض إسطنبول الدولي للأغذية، الذي انطلقت فعالياته في 2 سبتمبر 2025، وسط تكثيف فرص تسويق متبادلة.
لماذا تشارك 22 شركة مصرية في معرض إسطنبول 2025؟
السبب بسيط: السوق التركي تحول إلى أحد أبرز بوابات تصدير الأغذية للعديد من الأسواق الإقليمية، بفضل اتفاقيات التجارة الحرة، ما يقدم فرصة ثمينة للشركات المصرية لزيادة تواجدها التصديري وتوسيع شبكة العملاء والبُنى التحتية اللوجستية.
لماذا تركيا تحديدًا؟
* قرب الأسواق وبساطة الإجراءات التصديرية: تسهيلات جمركية واتفاقيات تقلل الحواجز أمام البضائع المصرية.
* طلب متنامٍ على المنتجات الزراعية عالية الجودة ، مما يضع مصر في موقع تنافسي قوي.
* المنصة المناسبة لإبرام شراكات وتوسيع الحصة السوقية في أوروبا وآسيا.
خلفية صادرات القطاع الغذائي المصري المتنامي
* إجمالي الصادرات الزراعية والغذائية في النصف الأول من 2025 قفز إلى 3.365 مليار دولار، بزيادة نحو 182 مليون دولار (نمو 6%) مقارنة بالفترة نفسها عام 2024.
تركيا وحدها استوردت 57 مليون دولار من المنتجات الغذائية المصرية، وهو ما يمثل خطوة بارزة وملحوظة ضمن خريطة التصدير.
ماذا يعني هذا للمزارعين والشركات؟
* مضاعفة حجم الإنتاج باستغلال فرص السوق التركية والأسواق المجاورة.
* تعزيز العلامة التجارية للمنتجات المصرية، خصوصًا الفواكه والخضروات أو الصناعات الغذائية المعلبة.
* التوسع في الابتكار الزراعي من خلال تطوير المنتجات وفقًا لمعايير التصدير.
صادرات مصر الغذائية ليس فقط في نمو مستمر، لكنها تجد بوابات جديدة في الخارج مثل تركيا، والتي أصبحت محورًا لشركاتنا لاستكشاف فرص التصدير. معرض إسطنبول كان فرصة ثمينة لكبار المنتجين المصريين لتوسيع انتشارهم في السوق العالمية، وتعزيز الصورة التنافسية لمصر في القطاع الغذائي.
موسم التمور يجمع العالم في مصر
تستضيف مدينة الباويطي بالواحات البحرية في نوفمبر 2025 النسخة الجديدة من المهرجان الدولي للتمور، بعد نجاح النسخة الأولى عام 2021. ويأتي المهرجان بتنظيم مشترك بين وزارة الزراعة و وزارة الصناعة و وزارة الاستثمار، بالتعاون مع جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي.
المهرجان يهدف إلى دعم صناعة التمور المصرية وفتح أسواق جديدة للتصدير، خاصة أن مصر تُعد من أكبر منتجي التمور في العالم. وتشهد الواحات البحرية إنتاجًا ضخمًا من التمور، حيث تضم أكثر من 500 ألف نخلة تنتج ما يقارب 40 ألف طن سنويًا، مما يجعلها من أبرز المناطق المنتجة بعد سيوة والوادي الجديد.
ويتضمن المهرجان معارض للتمور ومنتجات النخيل، إلى جانب فعاليات ثقافية وسياحية للتعريف بمقومات الواحات البحرية كسياحة بيئية وعلاجية. كما يشارك في الحدث ممثلون من عدة دول عربية وأجنبية، بهدف تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في هذا القطاع الحيوي.
وأكدت هند عبد الحليم، نائب محافظ الجيزة، أن هناك استعدادات مكثفة جارية مع مختلف الجهات لضمان خروج المهرجان بصورة مميزة تليق باسم مصر، خاصة أن هذا الحدث يمثل منصة للترويج الاقتصادي والسياحي معًا.
عودة المهرجان في 2025 تمثل خطوة مهمة نحو تحويل التمور المصرية من مجرد محصول زراعي إلى صناعة متكاملة تدعم الاقتصاد الوطني وتفتح آفاقًا جديدة للاستثمار.
حلواني العبد – حكاية طعم بقى من معالم القاهرة
يُعتبر حلواني العبد من أشهر وأعرق محلات الحلويات في مصر، اسمه ارتبط بالفرحة والأعياد والمناسبات عند ملايين المصريين.
تعود القصة إلى عام 1974، حين أسس الحاج أحمد عبد الرحيم العبد مشروعه الصغير، الذي بدأ بـ مقلة تسالي بسيطة في بولاق. في البداية اقتصر النشاط على السوداني والتسالي فقط، لكن مع الطموح والإصرار، توسع “العبد” ليدخل عالم الحلويات الشرقية والغربية والآيس كريم.
من محل صغير إلى علامة كبيرة
لم يأتِ النجاح بين ليلة وضحاها، بل كان ثمرة سنوات من التعب والتطوير. ومع مرور الوقت، أصبح اسم “حلواني العبد” علامة معروفة لدى كل بيت مصري، ووجهة أساسية في الأعياد والمناسبات، حيث يقترن دائمًا بالبهجة واللمة.
المقر الرئيسي – شارع طلعت حرب
رغم توسع فروع “العبد” في مناطق مختلفة، يظل المقر الرئيسي في وسط البلد – شارع طلعت حرب هو الأشهر والأقرب لقلوب الناس. يوميًا يزوره آلاف الزبائن، ليصبح واحدًا من معالم القاهرة المشهورة، تمامًا مثل ميدان طلعت حرب نفسه.
حلاوة مستمرة
اليوم وبعد أكثر من أربعة عقود، لا يزال حلواني العبد محتفظًا بمكانته كأحد أهم أيقونات صناعة الحلويات في مصر، حيث يجمع بين الأصالة والتجديد، ويظل حاضرًا في كل مناسبة مصرية بطعمه المميز وذكرياته الممتدة عبر الأجيال.
هل ممكن الزراعة تبقى ذكية؟ رينايل عندها الإجابة
في وقت التكنولوجيا بقت فيه موجودة في كل تفاصيل حياتنا اليومية، من الموبايل لحد التعليم والصحة، بدأ ييجي السؤال: هل الزراعة ممكن تستفيد من التكنولوجيا؟ في مصر، اللي الزراعة فيها ركيزة أساسية للاقتصاد وحياة ملايين المزارعين، ظهرت شركة ناشئة سنة 2017 اسمها رينايل (ReNile) علشان تجاوب على السؤال ده بفكرة جديدة وهي “الزراعة الذكية”.
رينايل ورؤيتها
رينايل شركة مصرية متخصصة في تقديم حلول Agritech، يعني التكنولوجيا في خدمة الزراعة. الشركة بتعتمد على أنظمة إنترنت الأشياء (IoT)، واللي بتخلي المزارع يقدر يراقب أرضه لحظة بلحظة، يعرف حالة التربة والمياه والجو، ويتلقى تقارير تنبهه لو في أي مشكلة. رؤيتهم إن المزارع يقدر يشتغل بكفاءة أكبر، يوفر في التكاليف، وفي نفس الوقت يحافظ على موارد الأرض والمياه.
الحلول اللي بتقدمها
- أنظمة ري ذكية تقلل استهلاك المياه وتمنع الهدر.
أجهزة استشعار تتابع حالة التربة والهواء بشكل لحظي. - منصات رقمية بتدي للمزارع بيانات دقيقة تساعده في اتخاذ القرار.
- أتمتة العمليات الزراعية زي الري والتسميد بشكل أوتوماتيكي.
الحلول دي بتخلي المزارع يقدر يوفر لغاية 20% من التكاليف التشغيلية، وفي نفس الوقت يزود إنتاجية أرضه بجودة أفضل.
الرواد وراء رينايل
وراء الشركة فريق شباب مصري طموح:
- حازم صلاح الدين – المؤسس والرئيس التنفيذي.
- إبراهيم الزيات – المدير التقني.
- أحمد عبدالمولي – مدير العمليات.
ومعاهم فريق متنوع من مهندسي إنترنت الأشياء، باحثين، ومطورين، كلهم بيشتغلوا بهدف واحد: إن الزراعة في مصر تدخل عصر التكنولوجيا.
خطوة في طريق الاستدامة
اللي بيميز رينايل إنها مش بس بتفكر في زيادة الإنتاجية، لكنها كمان بتركّز على الاستدامة. يعني:
- استهلاك أقل للمياه.
- استخدام متوازن للأسمدة.
- الحفاظ على البيئة.
وده بيخلي رينايل نموذج لشركة بتخدم المزارع وفي نفس الوقت بتخدم المجتمع ككل.
رينايل مش مجرد شركة ناشئة، لكنها فكرة بتثبت إن الزراعة في مصر تقدر تدخل مرحلة جديدة. مرحلة يكون فيها المزارع جزء من العالم الرقمي، يقدر يتابع أرضه بتقارير وتحليلات من الموبايل، ويحقق إنتاجية أعلى بتكلفة أقل. السؤال اللي بدأوا بيه: هل ممكن الزراعة تبقى ذكية؟، رينايل أثبتت إن الإجابة: ممكن جدا
نجاح زراعة القطن لأول مرة في صحراء طور سيناء.
في خطوة بتفتح آفاق جديدة للزراعة في مصر، نجحت أول تجربة من نوعها لزراعة القطن في الأراضي الصحراوية بمدينة طور سيناء بمحافظة جنوب سيناء. التجربة أثبتت إن محصول القطن مش بس ممكن ينمو في الأراضي الطينية، لكن كمان يقدر يتأقلم مع الظروف الصحراوية القاسية باستخدام تقنيات ري حديثة وتسميد مناسب.
بعد 127 يوم من الزراعة، تم حصاد المحصول اللي اتزرع فيه 6 تراكيب وراثية من أصناف القطن المصرية الشهيرة زي سوبر جيزة 86 و94 و97، بالإضافة لـ3 تراكيب جديدة. النتائج كانت مبشرة جدًا من حيث جودة القطن وصلاحيته للغزل والنسيج وإنتاج الزيوت.
وزير الزراعة أكد إن التجربة دي دليل على نجاح البحث العلمي في خدمة المزارع والاقتصاد القومي، وإنها خطوة مهمة لتوسيع الرقعة الزراعية. كمان أشار رئيس مركز البحوث الزراعية إن التجربة مش هتقف عند سيناء، لكن ممكن تتكرر في محافظات تانية، مع تدريب المزارعين على طرق حديثة للتعامل مع تحديات زي الملوحة وقلة المياه.
الإنجاز ده معناه إن القطن المصري، اللي دايمًا كان فخر الصناعة الوطنية، بيفتح لنفسه باب جديد في الصحاري المصرية، وده بيساهم في زيادة الإنتاج وتقليل الاستيراد ودعم التنمية المستدامة.
كروبسا.. السوق الزراعي الذكي اللي بيوصل المنتج للمستهلك بسهولة
في ظل تحديات الزراعة التقليدية والاستيراد الطويل، ظهرت حاجة واضحة لمنصة زراعية حديثة تساند المزارع وتوصل المحصول للمستهلك بسهولة وفي وقت قصير. هنا بنيت كروبسا (Cropsa) فكرتها على بناء مجتمع زراعي متكامل يربط المزارعين مباشرة بالأسواق بشكل تقني مبسط، يقلل الفاقد، ويزيد الأرباح.
إيه خدمة كروبسا؟
- منصة رقمية بتسهل عمليات الشراء والبيع بين المزارع والمستهلك عن طريق أدوات بسيطة وفعّالة.
- بتوفر سوق إلكتروني (Marketplace) حيث المزارع ممكن يلاقي مستلزمات الإنتاج من بذر وأسمدة ومعدات بسهولة وبطرق دفع مرنة.
- فيها أدوات مقارنة أسعار (Bidding) تساعد المزارعين على تقدير تكاليفهم وأرباحهم المتوقعة.
- كمان بتقدّم خدمات تمويل زراعي، بما فيها تقسيط يلائم احتياجات المزارعين.
الرؤية والرسالة
- هدفها الأساسي هو رفع كفاءة الإنتاج المحلي بطريقة بسيطة ومبتكرة، وتمكين الطلاب وحديثي التخرج من الدخول للسوق الزراعي بشكل واعٍ وفعّال.
- تعمل كحلقة وصل تكنولوجية مكتملة ضمن المنظومة الزراعية، وتضمن وصول المنتج للمستهلك بفعالية.
مين ورا كروبسا؟
- أسسها فادي إبراهيم وعنبوب جمال سنة 2021–2022، واللي بيهدفوا لتحويل الزراعة في مصر من خلال دمج التكنولوجيا والتمويل الذكي.
- فادي إبراهيم عنده خلفية زراعية وتكنولوجية قوية، لدرجة إنه استخدم خبراته لبناء منصة بتسهل على المزارعين كل خطوة من الزراعة لحد التصدير.
أرقام وإنجازات
- مكنوا أكثر من 15 ألف مزارع في 17 محافظة، وقدموا تمويلات تزيد عن 46 مليون جنيه. التمويلات دي بتبدأ من 3000 جنيه وتصل إلى 10 ملايين جنيه حسب احتياج المشروع.
- عندهم شبكة تدريب قوية من حوالي 110 مدربين منتشرين في المحافظات، و15 موزع مقدمين الدعم للقطاع الزراعي.
- تم اختياره من ضمن أفضل 8 شركات أفريقية في مجال التكنولوجيا الزراعية، وهم حالياً في مرحلة تأمين جولة تمويلية جديدة من مصر والإمارات.
كروبسا مش مجرد منصة — لكنها بداية تحول في الزراعة المصرية. من توفير التمويل والاستخدام التكنولوجي وصولاً لشبكة الدعم والتدريب، الكل دلوقتي قادر يشارك في منظومة متكاملة بتقلل التكاليف وتزيد الإنتاجية. المنصة دي بتعكس مستقبل الزراعة الذكية في مصر، والمستفيد الأساسي: المزارع والمجتمع ككل
كشري أبو طارق – حكاية الكشري المصري الأصيل
من سنة 1950، بدأ الحاج يوسف أبو طارق رحلته بعربية كشري بسيطة في وسط البلد – القاهرة. ومع مرور السنين، قدر يحول مشروعه الصغير إلى اسم كبير في عالم الأكل الشعبي المصري.
اشتهر أبو طارق بجودة الطعم وتميز المذاق لدرجة إنه دخل **موسوعة جينيس** بأكبر طبق كشري في العالم. ومع شهرة المكان، ما بقاش بس مقصد للمصريين، لكنه بقى محطة أساسية للسياح اللي عايزين يتذوقوا الكشري المصري الأصيل.
ما اكتفاش بالنجاح داخل مصر، لكن كمان توسع بفروع في السعودية والإمارات، علشان يوصل اسم الكشري المصري للعالم كله.
النهاردة، بعد أكتر من سبعين سنة، لسه “كشري أبو طارق” بيحافظ على مكانته كرمز من رموز المطبخ المصري الشعبي، وبيأكد إن الكشري عنده مصري 100%.
"ليمونة بوزن دهب"… قصة أغلى ليمون في العالم من مصر
في الوقت اللي متعودين فيه نشوف الليمون في بيت كل مصري وبأسعار في متناول اليد، ظهر نوع جديد قلب الموازين: الليمون الكافيار. تخيلوا إن سعر الكيلو منه وصل لـ2000 جنيه، وفي بعض الحالات اتقال إنه عدى 5000 جنيه للكيلو! ده خلّى ناس كتير يسألوا: “إزاي ليمونة تبقى أغلى من الدهب؟”.
ليه النوع ده مختلف؟
* أصله من شرق آسيا، وبالذات الصين.
* أوراقه مختلفة بشكلها المزدوج، وكأنها “ساعة رملية”.
* قشرته سميكة وعطرية، وبيحتوي على زيوت أساسية قوية.
* بيتزرع لسه بكميات محدودة، وبيستخدم في الأكل الفاخر، مستحضرات التجميل، والطب البديل.
التجربة المصرية
Mozare3.. الزراعة بقت أذكى في مصر
في وقت بقت فيه الزراعة التقليدية مليانة تحديات، ظهرت منصة Mozare3 سنة 2021 كواحدة من أهم الشركات الناشئة في مجال “Agri-FinTech”، واللي فكرتها بسيطة: تساعد المزارعين الصغيرين يلاقوا حلول حديثة تخلي شغلهم أسهل ومكسبهم أوضح.
ايه اللي بيعملوه؟
* بيساعدوا الفلاح يتعاقد مباشرة مع شركات الأغذية عشان يضمن تسويق محصوله من غير قلق.
* بيوفروا له مستلزمات الزراعة (زي السماد والبذور) بنظام دفع مريح بعد ما يبيع المحصول.
* عندهم كمان تطبيق وخدمة دعم فني عشان الفلاح يعرف إيه يعمل خطوة بخطوة.
تقرير: صادرات مصر الغذائية إلى ألمانيا — نمو ملحوظ بالاعتماد على البيانات الرسمية
المنصة دي أسسها حسين أبو بكر مع فريق عنده خبرة كبيرة في الزراعة والتكنولوجيا. النهارده Mozare3 شغالة في أكتر من 10 محافظات، وبتسعى إنها توصل لآلاف المزارعين وتخلي الزراعة أكثر ذكاء واستدامة في مصر.
Mozare3 مش بس شركة تكنولوجيا، دي حل عملي بيخلي المزارع أقوى، والسوق أوضح، والزراعة في مصر أذكى. وكمان حصلت الشركة على جوائز دولية زي **World Summit Award** تقديرًا لدورها في دعم الزراعة الذكية والمستدامة.
منذ آلاف السنين، كانت مصر تُعرف بأنها “سلة غذاء العالم القديم”. أراضيها الخصبة الممتدة على ضفاف نهر النيل، ونظامها الزراعي المعتمد على الفيضانات الموسمية، جعل منها واحدة من أولى الحضارات التي **حققت اكتفاءً ذاتيًا في الغذاء**، بل وكانت تصدّر الحبوب لدول وممالك مجاورة.
في عصر الدولة القديمة والوسطى، نظم الفراعنة عملية توزيع المياه وتخزين المحاصيل بدقة شديدة. كانوا يستخدمون السدود والقنوات في الري، ويخزنون القمح في صوامع ضخمة لضمان توافر الغذاء طوال العام، خاصة في أوقات الجفاف أو انخفاض منسوب الفيضان. وكان هناك نظام دقيق للتخطيط الزراعي والضرائب والإدارة، يُشرف عليه الكهنة والموظفون الحكوميون.
بمعنى آخر، مصر الفرعونية لم تكن فقط مكتفية ذاتيًا، بل كانت تعتمد على نظام زراعي مستدام يتعامل بذكاء مع تحديات الطبيعة، من خلال إدارة الموارد المائية وتوزيع المحاصيل بشكل منظم.
لكن… ماذا عن مصر اليوم؟ هل يمكن استعادة هذا الاكتفاء الذاتي؟
في العصر الحديث، تواجه مصر تحديات ضخمة:
* زيادة سكانية سريعة
* تقلص الأراضي الزراعية بسبب الزحف العمراني
* محدودية الموارد المائية
* الاعتماد على استيراد نسبة كبيرة من الحبوب واللحوم والزيوت
ورغم هذه التحديات، هناك فرص حقيقية يمكن أن تُعيد لمصر قدرتها على الاكتفاء الذاتي الغذائي، أو على الأقل تقليل فجوة الاستيراد بشكل كبير، ومنها:
- التوسع في الزراعة الذكية
تقنيات مثل الري بالتنقيط، والزراعة الرأسية، وتحليل التربة بالذكاء الاصطناعي تساهم في تعظيم الإنتاج من دون استنزاف الموارد.
- إعادة توزيع الأراضي
مشروعات مثل “الدلتا الجديدة” واستصلاح أراضي سيناء والوادي الجديد تُعد خطوات في الاتجاه الصحيح لتعويض الأراضي التي فقدناها.
- تشجيع الزراعة التعاقدية
ضمان سعر مناسب للفلاح عند الزراعة يخلق منظومة أكثر استقرارًا، ويحفّز على زراعة محاصيل استراتيجية مثل القمح، الذرة، والفول.
- تقليل الفاقد الغذائي
بحسب دراسات محلية، يُفقد ما بين 20% إلى 30% من المحاصيل بعد الحصاد بسبب سوء النقل والتخزين. تطوير البنية التحتية في هذا الجانب ضروري.
- دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة في التصنيع الزراعي
تحويل المنتجات الزراعية الخام إلى سلع مصنعة يرفع القيمة المضافة ويوفر بدائل محلية للمستوردات.
هل كانت مصر الفرعونية تحقق الاكتفاء الذاتي؟ وكيف يمكن أن تعيد مصر الحديثة هذا مرة اخري؟
مطعم زيزو – أسطورة الكبدة والسجق في قلب مصر
في قلب القاهرة القديمة، وتحديدًا في شارع البنهاوي أمام بوابات شارع المعز، يقف مطعم صغير الحجم عظيم التاريخ، اسمه ارتبط بذاكرة المصريين لأكثر من ستة عقود: مطعم زيزو.
البداية من محل صغير
تعود نشأة المطعم إلى عام 1962، على يد الحاج عبد العزيز مصطفى حمزة. كان المحل في بدايته بسيطًا للغاية، عبارة عن مساحة صغيرة بالإيجار، ومنيو محدود يضم صنفين فقط: الكبدة والسجق. في ذلك الوقت لم يتجاوز سعر الساندوتش ٨ قروش، لكنه حمل نكهة خاصة جعلته يترك بصمة فريدة في قلوب الزبائن.
رحلة كفاح وتوسع
منذ الستينات وحتى السبعينات، أصبح مطعم زيزو جزءًا لا يتجزأ من ملامح القاهرة القديمة. ومع مرور الوقت، بدأت التوسعات في المكان، وتنوعت أصناف المنيو، لكنه ظل محتفظًا بهويته الأصلية كأشهر مطعم للكبدة والسجق في مصر.
شهرة داخل مصر وخارجها
لم يقتصر نجاح المطعم على سكان القاهرة فقط، بل ذاع صيته على مستوى مصر كلها، حتى أصبح وجهة مفضلة للزوار من خارج البلاد الباحثين عن تجربة أصيلة من أكلات الشارع المصري.
مطعم المشاهير
واحدة من علامات تميز زيزو أن المطعم أصبح مقصدًا للعديد من الفنانين والمشاهير عبر أجيال مختلفة. فقد ارتاده كبار النجوم مثل:
* عادل إمام، الذي ذُكر اسم المطعم في فيلمه الشهير التجربة الدنماركية.
* **يحيى الفخراني**.
* **سعيد صالح**.
* **أشرف عبد الباقي**.
* **منى زكي**.
* **شريف منير**.
* **أحمد عبد العزيز**.
* **محمد رجب**.
* **رانيا فريد شوقي**.
* **تامر عبد المنعم**.
* **شيكو**.
* **رامي صبري**.
هذه القائمة الطويلة من الفنانين والمبدعين تعكس مكانة المطعم كجزء من الثقافة الشعبية المصرية، ووجهة لكل من يبحث عن الطعم الأصيل والجو الشعبي الفريد.
أسطورة مصرية مستمرة
بعد أكثر من ٦٠ عامًا، لا يزال مطعم زيزو نتانة محتفظًا برونقه وشهرته، حيث يجمع بين بساطة المكان، وعبق التاريخ، وروعة المذاق. لم يعد مجرد مطعم شعبي، بل تحول إلى أسطورة مصرية تحكي قصة كفاح ونجاح ارتبطت بالكبدة والسجق وأجواء القاهرة القديمة.
تقرير: صادرات مصر الغذائية إلى ألمانيا — نمو ملحوظ بالاعتماد على البيانات الرسمية
. بيانات رسمية من مصر وألمانيا
وفق البيانات الشهرية من الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، بلغت قيمة صادرات مصر إلى ألمانيا في ديسمبر 2024 ما يُقارب 4.0 مليار دولار شهريًا.
من الجانب الألماني، تُظهر بيانات المجلس الإحصائي الفيدرالي الألماني (Destatis) أن صادرات ألمانيا إلى مصر بلغت حوالي 4.097 مليار دولار في عام 2023.
2. نظرة عامة على التبادل التجاري
خلال النصف الأول من عام 2024، سجلت الصادرات المصرية إلى ألمانيا ارتفاعًا بنسبة 11%، لتصل إلى 463 مليون دولار مقارنة بـ417 مليون دولار في النصف ذاته من 2023، وذلك بحسب الهيئة العامة للاستعلامات المصرية.
هذه الحركة تعكس تزايد الاعتماد المتبادل، حيث تستورد ألمانيا حصصًا متزايدة من المنتجات المصرية، خاصة الزراعية والصناعية.
3. أهمية السوق الألماني لمصر
ألمانيا تُعد سوقًا استراتيجيًا حيويًا للمنتجات المصرية، سواء في الزراعة أو الصناعة — استنادًا إلى البيانات الرسمية من الجهتين المصرية والألمانية.
يمثل السوق الألماني أحد أهم الوجهات التصديرية للصادرات المصرية، مما يعزز مكانة مصر التجارية في الاتحاد الأوروبي.
الصادرات المصرية الغذائية والصناعية إلى ألمانيا تضيف قيمة كبيرة للاقتصاد المصري. القطاع يشهد نموًا ثابتًا مدعومًا ببيانات وأرقام حكومية، مما يؤكد على أن السوق الألماني يعد شريكًا تجاريًا رئيسيًا وفرصة قوية للتوسع التصديري المصري.
المصادر الرسمية:
الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء – مصر
المجلس الإحصائي الفيدرالي الألماني (Destatis)
الهيئة العامة للاستعلامات – مصر
50 مطعم وبراند مصري لازم تجربه
المطبخ المصري مليان تنوع، ومن الشارع الشعبي لحد البراندات الحديثة، المطاعم هنا بتجمع بين الأصالة والابتكار. لو بتدور على أماكن تاكل فيها أكلات مصرية أصيلة أو براندات جديدة عملت لنفسها اسم، القائمة دي هتكون دليلك.
المطاعم الشعبية والأسطورية
كشري أبو طارق
كشري هند
كشري التحرير
كبابجي الحاتي (السيد زينهم)
كبابجي أبو شقرة
كبدة البرنس – إمبابة
كبدة زيزو – المعز
كبدة الفلاح – إسكندرية
كشري سيتى
كشري الزعيم
فول وطعمية قدورة
طعمية المعلم شريف
كشري الباشا
طعمية الأندلس
كشري الميدان
براندات حديثة وشبابية :
كوفته
بلبن
Zooba (زووبا)
Arabiata (أربياتا)
Indoors
Chicken Fil-A مصرية
Gringo’s
Burger Factory
Butcher’s Burger
GAD (جاد)
Mo’men (مؤمن)
Felfela (فلفلة)
Cook Door (كوك دور)
Wafflicious
Stavolta
حلويات وآيس كريم :
حلواني العبد
حلواني تسيباس
حلواني لابوار (La Poire)
حلواني مونجيني
حلواني باتيسري توتس
حلواني تورتينا
بيمبو (Bimbo)
NOLA Cupcakes
Dara’s Ice Cream
Rigoletto Ice Cream
مطاعم متخصصة وأسماء لامعة ؛
مطعم أبو السيد
مطعم أبو رامي (إسكندرية)
مطعم محمد أحمد (إسكندرية – فول وفلافل)
مطعم زوبا (للمأكولات المصرية بستايل عصري)
مطعم Fish Market (إسكندرية)
مطعم الحسين الشعبي
مطعم صبحي كابر
مطعم EL Dahan (الدهان)
مطعم Fridays Egypt
مطعم Andrea